📚 سلسلة مملكة البلاغة ✍️
الكاتبة: حنان لاشين
التصنيف: فانتازيا – مغامرة – قيم إنسانية
عدد الأجزاء: 7 أجزاء (من 2017 إلى 2025)
⸻
🪶 نبذة عامة:
سلسلة خيالية ملحمية تأخذ القارئ إلى عالم "مملكة البلاغة"، حيث تختار العائلة القديمة أبادول محاربًا من كل جيل ليحمل راية القيم والمبادئ.
ينتقل المحارب من أرض الواقع إلى تلك المملكة عبر بوابة سحرية في غرفة الجد، يقوده إليها الصقر الرمادي، ليخوض معارك رمزية تمثل الصراع بين الخير والشر، والنور والظلام.
⸻
🌿 أجزاء السلسلة:
1️⃣ إيكادولي (2017)
البداية السحرية لعالم البلاغة، حين يسمع البطل النداء الغامض “إيكادولي”، فيُستدعى إلى مغامرته الأولى في أرضٍ لا تُشبه أي مكان آخر.
2️⃣ أوبال (2018)
الخيول تركض، والمطر يتساقط، والسماء تفتح بواباتها للضوء. رحلة جديدة تحمل دروسًا عن الحب النقي والإصرار على الحق.
3️⃣ أمانوس (2019)
المملكة تستدعي محاربين جددًا، والاختيار يُمتحن بالنور والظلام. هنا تبدأ مرحلة النضج في عالم البلاغة.
4️⃣ كويكول (2020)
رحلة بين الأمل واليأس، حيث يتلاقى الأبطال من عصور مختلفة ليعيدوا بناء السلام المفقود في المملكة.
5️⃣ سقطرى (2021)
ذكريات الماضي تنبض بالحياة، والأسرار تُروى بعد صمتٍ طويل. عالم مليء بالرموز والحكايا التي لم تُروَ من قبل.
6️⃣ سيروش (2024)
الضوء والظلام يلتقيان أخيرًا. الألم يكشف المعنى، والاختلاف يصبح مصدر قوة. ذروة الصراع قبل النهاية الكبرى.
7️⃣ أبادول (2025) 🔥
(الجزء السابع والأخير)
الختام الملحمي للسلسلة، حيث تعود القصة إلى أصلها — إلى بيت الجد أبادول، حيث بدأت الحكاية منذ البداية.
ينكشف السرّ الأعظم لمملكة البلاغة، ويُختبر المحارب الأخير في مواجهة مصيره الحتمي.
الرمادي يعود للمرة الأخيرة، حاملاً الرسالة التي توحد العوالم وتعيد التوازن بين الكلمة والحقيقة.
هنا، تختتم الملحمة التي علّمتنا أن القوة الحقيقية تكمن في الكلمة، وأن البلاغة ليست فنًا فحسب… بل حياة.
⸻
✨ الرسائل والرموز:
🔹 الرمادي: رمز للإلهام والإيمان بالقدر.
🔹 الكتب: مفاتيح المعرفة والنور.
🔹 أبادول: يمثل الجذور، البداية والنهاية معًا.
🔹 المملكة: عالم القيم والمبادئ الإنسانية الخالدة.
⸻
🌸 الخلاصة:
سلسلة مملكة البلاغة رحلة أدبية وإنسانية تفيض بالخيال والعبرة، حيث يتجسد الصراع بين الخير والشر في لغةٍ بديعة وأحداثٍ مفعمة بالرمز والمعنى.
وفي أبادول، نصل إلى ذروة الحكاية… حين تلتقي البداية بالنهاية، وتُختم الملحمة التي علّمت القلوب أن البلاغة هي طريق الخلود.